ARTICLE AD BOX
بينما اشتدت موجة الحر اللاهبة المعروفة بـ"جمرة القيظ" في العراق، التي يتوقع أن تمتد حتى شهر آب المقبل، تصاعدت ردود الفعل الشعبية الواسعة إزاء تراجع ساعات تجهيز الطاقة الكهربائية، الأمر الذي عزته وزارة الكهرباء إلى تزايد الأحمال على المنظومة وقلة تجهيز الوقود، في وقت طالبت فيه أوساط ولجان برلمانية الحكومة الاتحادية باتخاذ إجراءات عاجلة لمواجهة ظرف الطقس الحار المتطرف وحفظ أرواح المواطنين.